0
فتاوى مصنفة
صلاة الكسوف ومذهب الشافعية في مسألة الإسرار والجهر
السؤال :
سائل يسأل عن صلاة الكسوف وهو يسأل عن الإسرار والجهر وكان أيضاً في سؤاله ذكر أن ما مذهب الشافعية في مسألة الإسرار والجهر؟|ـــــــــــ|نعم يا شيخ مسألة حصلت في وضعنا في الكسوف الأخير في مناطق اليمن كان أغلبها فيها غيم هم يعلمون أن في مناطق أخرى الآن الكسوف متحقق، ولكن بسبب الغيم لا يرون الكسوف فهل يصلون أم يتركون في الصلاة؟|ــــــــــ|نقف عند هذه النقطة الآن لو أنه قال أهل الحساب مثلاً؟ |
سائل يسأل عن صلاة الكسوف وهو يسأل عن الإسرار والجهر وكان أيضاً في سؤاله ذكر أن ما مذهب الشافعية في مسألة الإسرار والجهر؟|ـــــــــــ|نعم يا شيخ مسألة حصلت في وضعنا في الكسوف الأخير في مناطق اليمن كان أغلبها فيها غيم هم يعلمون أن في مناطق أخرى الآن الكسوف متحقق، ولكن بسبب الغيم لا يرون الكسوف فهل يصلون أم يتركون في الصلاة؟|ــــــــــ|نقف عند هذه النقطة الآن لو أنه قال أهل الحساب مثلاً؟ |
الإجابة
في مذهب الشافعية أنه يجهر في صلاة الليل، ويسر في صلاة النهار، لكن الشيء الثابت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه جهر في صلاة الكسوف، كسوف الشمس ومعلوم أن هذا كان في النهار وصلى هذه الصلاة الطويلة وعلم الصحابة السور التي قرأها، فدل على أنه كان يجهر بها وليس يسّر.
ـــــــــــــــــــ
عندنا ثلاث أمور: أمر أول أنه كما أشيع وانتشر قبل حدوث الكسوف أو في أي وقت لم يعلم الناس إلا من طريق أصحاب الحساب، قالوا لنا أن الشمس أو القمر سيُكسف هنا لا يوجد ما لم نشاهده.
ــــــــــــــــــــــــ
أنه في الساعة الفلانية من اليوم الفلاني سيكون هناك كسوف، ونحن لم نرى شيئا سواء في سحاب أو غير ذلك، فلا يلزمنا شيء.
الأمر الثاني سواء قال أهل الحساب أو لم يقولوا كشف الشمس ومعلوم أن القرى هذه في تهامة على سبيل المثال هناك على منطقة معينة لا يرون الشمس، أو لا يرون القمر وخصوصًا القمر لأن الشمس لو كسفت يظهر، ولو كان هناك سحاب الشاهد، كما هو حاصل عندنا الآن الإذاعة تنقل الناس، ينقلون بالهواتف وغيرها من الوسائل التي يتعارف الناس بها عرف من حولنا بأن الشمس قد كسفت، أو أن القمر قد كسف ومن اليقين أنه إذا كسفت في هذه القرية في القرية التي بجوارها، ولو لم يروها هنا يلزمهم أن يصلوا أو يشرع لهم أن يصلوا، لكن إذا لم يرى الإقليم كله لم يرى الكسوف فهنا لا يلجأ له شيء.
ـــــــــــــــــــ
عندنا ثلاث أمور: أمر أول أنه كما أشيع وانتشر قبل حدوث الكسوف أو في أي وقت لم يعلم الناس إلا من طريق أصحاب الحساب، قالوا لنا أن الشمس أو القمر سيُكسف هنا لا يوجد ما لم نشاهده.
ــــــــــــــــــــــــ
أنه في الساعة الفلانية من اليوم الفلاني سيكون هناك كسوف، ونحن لم نرى شيئا سواء في سحاب أو غير ذلك، فلا يلزمنا شيء.
الأمر الثاني سواء قال أهل الحساب أو لم يقولوا كشف الشمس ومعلوم أن القرى هذه في تهامة على سبيل المثال هناك على منطقة معينة لا يرون الشمس، أو لا يرون القمر وخصوصًا القمر لأن الشمس لو كسفت يظهر، ولو كان هناك سحاب الشاهد، كما هو حاصل عندنا الآن الإذاعة تنقل الناس، ينقلون بالهواتف وغيرها من الوسائل التي يتعارف الناس بها عرف من حولنا بأن الشمس قد كسفت، أو أن القمر قد كسف ومن اليقين أنه إذا كسفت في هذه القرية في القرية التي بجوارها، ولو لم يروها هنا يلزمهم أن يصلوا أو يشرع لهم أن يصلوا، لكن إذا لم يرى الإقليم كله لم يرى الكسوف فهنا لا يلجأ له شيء.
2021-11-15 07:31:43
فتاوى :
فتاوى صلاة الخسوفين -
| كود الفتوى | عنوان الفتوى | تصنيف الفتاوى | المفتون |
|---|---|---|---|
| 54858 | القاضي محمد بن إسماعيل العمراني | ||
| 68025 | أكرم بن مبارك عصبان | ||
| 63306 | أحمد بن حسن سودان المعلم |
فتاوى لنفس المفتى / اللجنة
| كود الفتوى | عنوان الفتوى | تصنيف الفتاوى | المفتون |
|---|---|---|---|
| 64085 | أحمد بن حسن سودان المعلم | ||
| 62799 | أحمد بن حسن سودان المعلم | ||
| 62379 | أحمد بن حسن سودان المعلم | ||
| 54582 | القاضي محمد بن إسماعيل العمراني | ||
| 65248 | علي بن محمد بارويس | ||
| 62851 | أحمد بن حسن سودان المعلم |
فتاوى من نفس الموضوع
