لا بأس بتعليم القبر بحجر لما رواه ابن ماجة عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم علم قبر عثمان بن مظعون بصخرة . أما الحصباء على القبر فقد قال النووي في المجموع بأنه يستحب أن يوضع على القبر حصباء وهو الحصا الصغار . وأما حديث قبر إبراهيم ورش الماء عليه ووضع الحصباء عليه فرواه الشافعي في الأم والبيهقي بإسناد ضعيف .