هناك فرق بين التلفظ بالنيه والجهر بها، فإن التلفظ، فإن التلفظ بها كمن يقرأ في الصلاة السرية هو الذي يذكره الفقهاء كما هو الحال عند الشافعية والحنابلة، وأما الجهر بها فليس مرادهم بل هو مردود لما فيه من التشويش ولا سيما في الصلاة مع الجماعة ما هو ظاهر.&